responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 145
- وهم قريش ومن دان بدينهم- ولا يأكلون من الطعام إلّا اليسير إعظاما لحجّهم. فأنزل الله هذه الآية.
33- ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً: أي حجّة.
37- أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ أي حظهم مما كتب عليهم من العقوبة.
38- ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ أي ادخلوا مع أمم.
حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيها تداركوا. أدغمت التاء في الدال. وأدخلت الألف ليسلم السكون لما بعدها. يريد: تتابعوا فيها واجتمعوا.
40- لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ [أي ليس لهم عمل صالح تفتح لهم به أبواب السماء] ويقال: لا تفتح لأرواحهم أبواب السماء إذا ماتوا.
حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ أي يدخل البعير. فِي سَمِّ الْخِياطِ أي في ثقب الإبرة. وهذا كما يقال: لا يكون ذاك حتى يشيب الغراب. وحتى يبيضّ القار.
41- لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ أي فراش وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ أي ما يغشاهم من النار.
43- (الغلّ) ، الحسد والعداوة.
44- فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أي نادى مناد بينهم: أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
46- و (الأعراف) سور بين الجنة والنار، سمي بذلك لارتفاعه، وكل مرتفع عند العرب: أعراف. قال الشاعر:
كلّ كنار لحمه نياف ... كالعلم الموفي على الأعراف
و (السّيماء) : العلامة.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 145
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست